المجلة
- أنا من خلفية غير مسيحية، قبلت السيد المسيح مخلصي وربي ومعبودي وبذلك انتقلت من الظلمة إلى النور، ومنذ ذلك الحين وأنا أعيش في سلام دائم بفضل الرب يسوع ابن الله الوحيد الذي سفك دمه على الصليب لكي يصالحنا مع الله الآب الأزلي ويغفر لنا خطايانا.
سابقًا، كنت أعتقد بأن خطاياي لا يمكن غفرانها لكثرتها وبشاعتها، وأبسطها وأعظمها الشرك بالله، ولكن عندما عرفت الله الحقيقي تأكدت من الغفران والحياة الأبدية. والآن لا أقبل شفيعًا لي غير الرب يسوع المسيح الذي غفر لنا خطايانا بموته على الصليب.
أنا عاجز عن تقديم الشكر على الهدية الثمينة التي أرسلتموها لي. ح. ج. ي. - العراق
- إخوتي الأحباء في صوت الكرازة، نعمة لكم وسلامًا من رب السلام.
نبوات بدأت تتحقق فعلاً. قبل أن يترك ربنا يسوع المسيح أرضنا وعالمنا ويصعد إلى الأمجاد السماوية، أخبر تلاميذه عما سيحدث في الأيام الأخيرة في إنجيل متى 24. فقد بدأ يظهر على الملأ كما نرى ونسمع عبر شاشات التلفزة يوميًا... بدأ يظهر لأناس من خلفيات وديانات بالرؤى والأحلام، الذين يدلون بشهاداتهم على الفضائيات المسيحية، وهذا يدل على أن مجيء المسيح أصبح قريبًا لكي يدين البشرية بالعدل والإنصاف - لأنه هو الديان العادل كما جاء في الكتاب المقدس - وأيضًا لكي يختطف كنيسته. وقد أشار في كلامه لتلاميذه عن مجاعات، وأمراض مختلفة، وأوبئة في بعض البلدان، وزلازل، وفيضانات، وهذا ما يحدث بالفعل! وعلاوة على ذلك العمليات الإرهابية المنتشرة في أماكن مختلفة التي تزهق أرواح الأبرياء. والأدلة على ذلك ابتعاد الناس عن الله لأن الشيطان بدأ عمله فعلاً ليضل العالم ويبعده عن الله وتعالميه. وكما جاء في متى 12:24 "لكثرة الإثم تبرد محبة الكثيرين". وعلى سبيل المثال نرى رؤساء الدول يعقدون اجتماعات لترسيخ السلام العادل والشامل... وكل هذه الاجتماعات تبوء بالفشل وبدون نتيجة، لأن هذا السلام لا يتمكن أحد من تحقيقه غير رئيس السلام ربنا يسوع المسيح لأنه رئيس السلام. ويقول الكتاب: "لا سلام قال إلهي للأشرار". شحاده بطرس - أوريغن
- تحية من قلب مؤمن بالمسيح
إني أسكن في ولاية كاليفورنيا، ويومًا بعد آخر أتعلق بكل ما تبذلونه في خدمة الرب يسوع المخلص. أود الحصول على كتاب التفسير التطبيقي للكتاب المقدس. ع د - كاليفورنيا
- أشكر محبتكم نحوي وإرسال مجلة صوت الكرازة التي أستفيد منها وهي شيقة - أنا من خلفية غير مسيحية ولي حوالي 11 سنة في نعمة المسيح وأخدم في "الشارع". ر ع - السويد