Voice of Preaching the Gospel

vopg

تعليم الاختيار الإلهي تعليم كتابي، لكن الكثيرين من الخدام يخشون الحديث عنه أو الخوض فيه.

وقبل أن أستطرد في الحديث عن اختيار الله، أضع أساسًا لرسالتي هذه الآيات الذهبية:

اِقرأ المزيد: الاختيار الإلهي - الدكتور لبيب ميخائيل

المجموعة: 201105

يسعى الإنسان منذ خلقه، إلى سلام كامل وشامل في عيشه. حيث صرّح مرارًا على مر السنين والأجيال مناديًا: "سلام... سلام" في الوقت الذي لم يكن فيه سلام. وحينما أطل القرن العشرون استقبلوه بالترحاب ملقبين إياه بـ "عصر الإيمان". لقد قال المتفائلون آنذاك، بعد أن كان السلام قد عمّ العالم أنه لن تنشب حرب لأن أبناء هذا الجيل هم أكثر تأصّلاً وتعلقًا بمبادئ الإيمان.

اِقرأ المزيد: أين السلام؟

المجموعة: 201105

"الأم"، لعلها أقصر الكلمات التي احتوتها معاجم اللغة، وقصرت في الوقت نفسه عن أن تشتمل على كل معانيها. فهي تضم رقة النسيم إلى قوة العاصفة، وتجمع بين بهاء الربيع وروعته وغنى الصيف ووفرته، وسطوة الخريف ورهبته، وعزيمة الشتاء وقوته.

اِقرأ المزيد: في عيد الأم: تمثال الحب الإلهي

المجموعة: 201105

قرأت عن الرب يسوع المسيح، وآمنت به. والآن اعترف وأؤمن أنه إله حق ومخلص العالم... مات على الصليب لأجل خطاياي، وقام في اليوم الثالث. وأقرّ بأنني قبلته مخلّصًا شخصيًا لي، ومتأكّد أنه خلصني حقًا ويقينًا، لأنني آمنت بكلمته: "لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ" (يوحنا 16:3).

اِقرأ المزيد: آمنت ولذلك أخدمه

المجموعة: 201105

سفر دانيآل مليء بالدروس الروحية النافعة للمؤمنين في جميع الأجيال. ففيه نوعان من الدروس: أولاً، الدروس الروحية للحياة العملية. ثانيًا، الدروس النبوية الأساسية. والآن سنلقي نظرة على الدروس التي لنا في الأصحاح الأول من سفر دانيآل. إننا في هذا الفصل نتقابل مع أربعة فتيان (Teenagers) يعلموننا درسًا عن الأمانة والطاعة المطلقة للرب حتى في أقسى الظروف.

اِقرأ المزيد: دانيآل وأصحابه

المجموعة: 201105

بمناسبة الاحتفال بعيد الأم في الشرق الأوسط في 21 أذار وكذلك في أميركا في 8 أيار 2011

 


ما أبهجَ عيدَك يا أمِّي
وصلاتُكِ تجلو لي همِّي
جمّلتِ ربيعَ أمانينا
وحنانُك كالغمر الجمِّ

اِقرأ المزيد: ما أبهج عيدك

المجموعة: 201105

المرارة... كعضو في جسم الإنسان، هي عبارة عن كيس - وظيفته فقط تخزين العصارة المرارية الآتية إليه من الكبد، ثم ضخها مرة أخرى إلى الأمعاء وقت اللزوم - ولكن يا ترى، ماذا يحدث لو احتفظت الغدة المرارية بالعصارة داخلها لأي سبب من الأسباب ولم تفرزها؟ سوف تتمدد وتنتفخ ومن الممكن أن تنفجر إن لم نسرع ونستأصلها!

والمرارة من الناحية الشعورية هى مشاعر تراكمت، مشاعر من الحنق، والسخط، والغضب، وحب الانتقام، بل هي انتقام مخنوق، لم يكتب له الخروج إلى حيز التنفيذ.

اِقرأ المزيد: ليُرفع من بينكم كل مرارة

المجموعة: 201105

صورة قاتمة قاتمة... لا بل مخيفة ورهيبة تلك التي ينقلها إلينا التلفاز. صور العالم الحائر والخائر أمام قوى الطبيعة العاصفة والثائرة والهائجة. وبالأخص تلك التي تخصُّ جزر اليابان التي تعرَّضت لاهتزاز كبير في طبقات الأرض في قلب المحيط الباسيفيك (الهادئ) بعيدًا عن شواطئ اليابان ببضعة أميال. لكنَّ الخراب والدمار اللَّذيْن خلَّفهما هذا الزلزالُ العنيف البالغ على مقياس ريختر 9،0 قد فاقَ كل تقدير وتوقع. ويُعدُّ الآن رابع أكبر زلزال في العالم، منذ العام 1900، ويأتي ترتيبه بعد زلزال سومطرة الذي بلغ 9،1.

اِقرأ المزيد: في خضم عالم حائر وثائر

المجموعة: 201105

يحدِّثنا التاريخ في عهديه القديم والحديث عن الثورات، والانتفاضات، والحروب الاستقلالية، والتضحيات الهائلة التي يبذلها أبناء الوطن في سبيل الحريَّة والعيش الكريم. ولم تبخل الأمم بنفوس أبنائها أو تتقاعس عن خوض معترك القتال سعيًا وراء كسر طوق العبوديَّة؛ فأضحت تضحيات أبطال الشعوب تواريخ تُحكى. ومع الزمن، تضخَّمت أحداثها حتى بلغت أحيانًا حدَّ الأساطير.

وما نراه اليوم يجري من أحداث جسام في شرقنا العربي هي صورة حيَّة عن الماضي، وإن اتَّخذت أشكالاً وأحجامًا تختلف عما كانت عليه في القِدَم. ولكنَّها في معظمها تجسِّد أحلام الشعوب المستعبدة، وتسجِّل بمداد الدماء أشواقها التي تتوق إلى التحرُّر والانعتاق من العبوديَّة، ولتحقيق أمانيها التي كانت تترعرع في الصمت؛ ثم ما لبثت أن انفجرت كبركانٍ ثائرٍ يجتاح في طريقه كل عقبةٍ كؤود.

اِقرأ المزيد: الدكتاتور الأعظم

المجموعة: 201105

ليعذرني قرائي الأعزاء إذا صدمهم هذا العنوان، فقد اعتدنا أن نقرأ وأن نتكلم عن سيدنا، بأنه رسول المحبة والسلام، وأنه المعلم الوديع، ومتواضع القلب، وهو بالطبع كذلك. لكننا لم نعتد النظر إليه كثائر عظيم. وهذه الثوروية لا تتعارض البتة، من وجهة نظري، مع كونه رسول الحب والسلام، وأنه الوديع حقًا والمتواضع فعلاً (متى 29:11). ولكي أثبت أنه لا تناقض في هذا الطرح، نحتاج إلى تعريف محدد لماهية الثائر العظيم، لكي نرى إن كان هذا الوصف ينطبق على المسيح أم لا.

اِقرأ المزيد: المسيح ثائرًا

المجموعة: 201105

يعالج سليمان الحكيم مشكلة هامة يواجهها المراهقون والشباب، ألا وهي سهولة انجرارهم وراء شهوات الجسد، وانخداعهم بالإغراءات الفاسدة. وحذّرهم منها في نفس الوقت فكتب قائلاً:

يَا ابْنِي، أَصْغِ إِلَى حِكْمَتِي. أَمِلْ أُذُنَكَ إِلَى فَهْمِي، لِحِفْظِ التَّدَابِيرِ، وَلْتَحْفَظَ شَفَتَاكَ مَعْرِفَةً. لأَنَّ شَفَتَيِ الْمَرْأَةِ الأَجْنَبِيَّةِ تَقْطُرَانِ عَسَلاً، وَحَنَكُهَا أَنْعَمُ مِنَ الزَّيْتِ، لكِنَّ عَاقِبَتَهَا مُرَّةٌ كَالأَفْسَنْتِينِ، حَادَّةٌ كَسَيْفٍ ذِي حَدَّيْنِ. قَدَمَاهَا تَنْحَدِرَانِ إِلَى الْمَوْتِ. خَطَوَاتُهَا تَتَمَسَّكُ بِالْهَاوِيَةِ (أمثال1:5-5).

اِقرأ المزيد: حكمة للشباب

المجموعة: 201105

"وَلكِنِ الآنَ، يَقُولُ الرَّبُّ، ارْجِعُوا إِلَيَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ، وَبِالصَّوْمِ وَالْبُكَاءِ وَالنَّوْحِ. وَمَزِّقُوا قُلُوبَكُمْ لاَ ثِيَابَكُمْ». وَارْجِعُوا إِلَى الرَّبِّ إِلهِكُمْ لأَنَّهُ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ، بَطِيءُ الْغَضَبِ وَكَثِيرُ الرَّأْفَةِ وَيَنْدَمُ عَلَى الشَّرِّ. لَعَلَّهُ يَرْجعُ وَيَنْدَمُ، فَيُبْقِيَ وَرَاءَهُ بَرَكَةَ، تَقْدِمَةٍ وَسَكِيبًا لِلرَّبِّ إِلهِكُمْ" (يوئيل 12:2-14).

اِقرأ المزيد: رسالة للاستيقاظ

المجموعة: 201105

كَمْ كانَ صَعبًا سيدي صَليبُكَ
كَمْ أدمى الشوكُ رأسَكَ وجبينكَ
الحُكمُ كانَ جائرًا وأطعتَ أنتَ صامتًا
مِنْ أجلِنا

شكرًا لكَ يا سيدي لفدائِكَ
شكرًا لكَ لصنيعِكَ وعطائِكَ
تعملُ لخيرنا دائمًا وحدكَ ستبقى شافعًا
مِنْ أجلِنا

آلامُ الصَلبِ سيدي تاجٌ لنا
وجراحُ الجَلْدِ شِفاءٌ لجروحِنا
كابدتَ وحدكَ صابرًا ونزفتَ دمًا زاكيًا
مِنْ أجلِنا

بما سنوفي سيدي ديونَنَا
ماذا سَنُعطي حِسابًا لذنوبنا
أنتَ دفعتَ كاملاً وصنعتَ نصرًا ظافرًا
مِنْ أجلِنا

المجموعة: 201105

نأمل أن يهدأ ويتلاشى دخان ما يحدث حاليًا في دول شرقنا الأوسط العزيزة وشعوبها الكرام.

لقد اكتوت هذه الشعوب بما فيه الكفاية. ونحن هنا، إذ نُذكِّر بهذا، لا نعبر عن موقف سياسي إنما نقول ما نقوله بدوافع الحسّ الإنساني نحو شعوبٍ جريحةٍ نزف منها الكثير من الدماء وهي اليوم تحاول أن تضمد جراحاتها. إنها تستحق منا جميعًا التعاطف، والعون، ولمِّ الشمل بين طوائفها المتنوعة التي نأمل أن تكون مثالاً يُحتذى للتعدّدية المنصهرة في مجتمع واحدٍ متحابب.

اِقرأ المزيد: مآس ورجاء

المجموعة: 201105

هل حياتك تتفق مع تعاليمك؟

قد تندهش عندما تسمع شخصًا - في هذا العصر الذي اختبر فيه الكثيرون الميلاد الثاني - ينكر ميلاده الجديد، وخصوصًا من شخص مسيحي قيادي في الكنيسة. بالطبع يوجد مسيحيون قليلون يلفتون النظر بكلامهم الكثير.

إن بعض المؤمنين ينكرون الميلاد الجديد وهم لا يعلمون أن كلامهم وأعمالهم تنكر إيمانهم. إن جزءًا من هذه المشكلة يرجع حقيقة إلى أنهم بالرغم من كلامهم عن الميلاد الثاني فإنهم لا يدركون ما حدث لهم عند التجديد.

لنبحث سويًا ما معنى الميلاد الجديد، ونلاحظ بعض أسباب إنكار اختبار الحياة الجديدة.

لنرجع إلى حزقيال 36 لنفهم بوضوح معنى الميلاد الجديد، مع أن هذه القطعة ليست التأمل المفضل لك. قد نرثي لنيقوديموس، مع أنه معلم إسرائيل ولم يعلم أن هذا الجزء من العهد القديم يلقي ضوءًا على الميلاد الجديد (يوحنا 4:3-10).

اِقرأ المزيد: لا تنكر ميلادك الجديد

المجموعة: 201105

فيما يلي بعض الرسائل التي وصلتنا. نشجع جميع القراء أن يكتبوا لنا ويبدون رأيهم في المجلة ومقالاته

اِقرأ المزيد: بريد القراء

المجموعة: 201105

تتنوّع الدساتير بحسب المصادر المستقاة منها كالعرف، والشرائع الدينية، والمنحى الفلسفي، والنضج الثقافي، والاتجاه السياسي؛ وأسلوب الحكم سواء كان ديمقراطيًا، أو جمهوريًا، أو ديكاتوريًا جامدًا أو مرنًا. والدستور يبين أهداف الدولة، ويرسم إطارها النظامي الهرمي، والشكل الاجتماعي، والوضع الإقتصادي والثقل الدولي.

اِقرأ المزيد: دساتير وتفاسير

المجموعة: 201105

logo

دورة مجانية للدروس بالمراسلة

فرصة نادرة تمكنك من دراسة حياة السيد المسيح، ودراسة حياة ورسائل بولس الرسول. عندما تنتهي من هاتين الدراستين تكون قد أكملت دراسة معظم أسفار العهد الجديد. تتألف كل سلسلة من ثلاثين درسًا. تُمنح في نهاية كل منها شهادة خاصة. للمباشرة بالدراسة، أضغط على خانة الاشتراك واملأ البيانات. 

صوت الكرازة بالإنجيل

Voice of Preaching the Gospel
PO Box 15013
Colorado Springs, CO 80935
Email: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
Fax & Tel: (719) 574-6075

عدد الزوار حاليا

118 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

إحصاءات

عدد الزيارات
11576601