Voice of Preaching the Gospel

vopg
تخرجت الأخت مايا نبيل الحج بدرجة دكتوراه في الطب من NE Ohio Medical University بتاريخ 2011/5/21. صوت الكرازة يقدم أحر التهاني لها وللأهل وألف مبروك. تخرج الأخ لوقا لبيب ونيس بشهادة Master of Power Eng & Com Sci في كاليفورنيا بتاريخ 2011/5/21. صوت الكرازة يقدم له وللأهل أحر التهاني وألف مبروك. تخرج الأخ فرنسيس عريفج من جامعة UCLA بشهادة ماجستير في الهندسة المعمارية بتاريخ 11 حزيران (يونيو) 2011. صوت الكرازة يقدم له وللأهل أحرّ التهاني وألف مبروك. تخرج الأخ أنثوني مايكل عريان - حفيد القس ألبرت جبران - من الثانوية HS في كاليفورنيا بتاريخ 5 يونيو 2011. صوت الكرازة يقدم له وللأهل أحر التهاني وألف مبروك. وفيات U انتقل إلى الديار الباقية الدكتور بسام ريحاني في فولرتون CA في 2011/6/14. صوت الكرازة يقدم أحر التعازي لعائلته وذويه في الوطن والمهجر، ويرجو الرب أن يعطيهم كل تعزية. U انتقلت إلى الديار الباقية الأخت خلود عمانوئيل دانيال في ميشيغن في 2011/5/22. صوت الكرازة يقدم أحر التعازي لعائلتها وذويها في الوطن والمهجر ويرجو الرب أن يعطيهم كل تعزية. U انتقل إلى الديار الباقية الأخ حليم قبطي وهو والد الأخت رنده قبطي خوري في كاليفورنيا بتاريخ 2011/5/19. صوت الكرازة يقدم أحر التعازي لعائلته وأولاده في الوطن والمهجر ويرجو الرب أن يعطيهم كل تعزية. U انتقل إلى الديار الباقية الأخ منذر عبد اللطيف خزرجي في دترويت في 2011/6/22. صوت الكرازة يقدم أحر التعازي لعائلته وذويه في الوطن والمهجر ويرجو الرب أن يعطيهم كل تعزية. U انتقل إلى الديار الباقية الأخ نصري صالح نشيوات في وستمنستر CA بتاريخ 5 حزيران (يونيو) 2011. صوت الكرازة يقدم أحر التعازي لعائلته وذويه في الوطن والمهجر ويرجو الرب أن يعطيهم كل تعزية.
المجموعة: آب (أغسطس) 2011

ammariالمتتبعون لنشرات الأخبار في التلفاز أو الراديو أو الصحف يلاحظون أنه لا تخلو نشرة إخبارية من خبرٍ عن مشكلةٍ، أو أزمةٍ، أو حربٍ، أو اقتتالٍ في جهةٍ ما على وجه الأرض. وأخبار الأزمات كما نلاحظ تشغل اهتمام المؤسسات الإعلامية والفضائيات، ومراسليهم ليل نهار... ورغم قسوة بعض الأزمات يلاحظ أن الصحفيين كثيرًا ما يتعرضون للخطر وهم يسعون للحصول على ما يسمى بلغة الصحافة "بالسبق الصحفي"، لكشف النقاب عن خبرٍ ما قبل غيرهم.

اِقرأ المزيد: أسلوب المسيح لحلّ الأزمات

المجموعة: آب (أغسطس) 2011
"حِينَئِذٍ ذَهَبَ الْفَرِّيسِيُّونَ وَتَشَاوَرُوا لِكَيْ يَصْطَادُوهُ بِكَلِمَةٍ. فَأَرْسَلُوا إِلَيْهِ تَلاَمِيذَهُمْ مَعَ الْهِيرُودُسِيِّينَ قَائِلِينَ: يَا مُعَلِّمُ، نَعْلَمُ أَنَّكَ صَادِقٌ وَتُعَلِّمُ طَرِيقَ اللهِ بِالْحَقِّ، وَلاَ تُبَالِي بِأَحَدٍ، لأَنَّكَ لاَ تَنْظُرُ إِلَى وُجُوهِ النَّاسِ. فَقُلْ لَنَا: مَاذَا تَظُنُّ؟ أَيَجُوزُ أَنْ تُعْطَى جِزْيَةٌ لِقَيْصَرَ أَمْ لاَ؟ فَعَلِمَ يَسُوعُ خُبْثَهُمْ وَقَالَ: لِمَاذَا تُجَرِّبُونَنِي يَا مُرَاؤُونَ؟ أَرُونِي مُعَامَلَةَ الْجِزْيَةِ. فَقَدَّمُوا لَهُ دِينَارًا. فَقَالَ لَهُمْ: لِمَنْ هذِهِ الصُّورَةُ وَالْكِتَابَةُ؟ قَالُوا لَهُ: لِقَيْصَرَ. فَقَالَ لَهُمْ: أَعْطُوا إِذًا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا ِللهِ ِللهِ" (متى 15:22-21).

اِقرأ المزيد: إعطاء الجزية لله

المجموعة: آب (أغسطس) 2011
مع أن معلمنا وقائدنا شخص الرب يسوع - الذي من المفترض أن نتّبع خطواته، كما علمنا الرسول بطرس - كان إنسانًا إيجابيًا إلى أقصى مدى، رغم كل الظروف القاسية التي كانت تحيط به، والتي تفوق مشاكلنا الحالية بمراحل. عاش المسيح في وطن محتلّ - من الدولة الرومانية التي لا تؤمن إلا بالقوة والبطش، وقمع الحريات كأسلوب للتفاهم - وتحت سلطة دينية متعصّبة ومتزمتة إلى أبعد حدّ تتمسك بحرفية النص لا بروحه، وبتقاليد قديمة بالية هي من صنع الناس؛ تكفّر وتطرد من المجمع كل من يحاول أن يعترض عليها. ومع كل ذلك فقد كان الرب يسوع شخصًا إيجابيًا تحدّى الواقع والظروف واستطاع بكلامه وسلوكه وحياته أن يقلب الظروف، ويخلق واقعًا جميلاً مبنيًا على الحب والمصالحة مع الله والنفس، وينشئ رسالة حرية وخلاص ما زال صداها يتردد بقوة إلى الآن كأمواج البحر المتدفّق.

اِقرأ المزيد: اكتشف نفسك بنفسك: هل أنت شخص سلبي؟

المجموعة: آب (أغسطس) 2011
"مَنْ يَنْتَدِبُ الْيَوْمَ لِمِلْءِ يَدِهِ لِلرَّبِّ؟" (1أخبار 5:29). "شَعْبُكَ مُنْتَدَبٌ فِي يَوْمِ قُوَّتِكَ، فِي زِينَةٍ مُقَدَّسَةٍ" (مزمور 3:110). وقعت قرعتنا أن نعيش في زمن انتشرت فيه الخطية، واستشرى فيه الفساد... زمن يشبه إلى حد كبير الزمن الذي عاش فيه نوح والذي نقرأ عنه قول الرب: "وَرَأَى الرَّبُّ أَنَّ شَرَّ الإِنْسَانِ قَدْ كَثُرَ فِي الأَرْضِ، وَأَنَّ كُلَّ تَصَوُّرِ أَفْكَارِ قَلْبِهِ إِنَّمَا هُوَ شِرِّيرٌ كُلَّ يَوْمٍ"... وإني أخاف أن يطلب الرب في أيامنا هذه رجلاً يبني جدارًا ويقف في الثغر أمامه فلا يجد. ولأني لا أحب التشاؤم، أقول متفائلاً: إن الرب سيجد، ولكنه لن يجد كثيرين، وذلك ما يؤيده الوحي المقدس بقوله:

اِقرأ المزيد: الانتداب للرب

المجموعة: آب (أغسطس) 2011
"أَمَّا الآنَ فَيَثْبُتُ: الإِيمَانُ وَالرَّجَاءُ وَالْمَحَبَّةُ، هذِهِ الثَّلاَثَةُ وَلكِنَّ أَعْظَمَهُنَّ الْمَحَبَّةُ" (1كورنثوس 13:13) الإيمان والرجاء والمحبة هي ثلاثة أركان أساسية للمسيحية. ولكن للأسف، أننا كمسيحيين، مؤمنين حقيقيين كنا أم لا، قد تعاملنا مع هذه الأركان الثلاثة بشكل غريب نوعًا ما. فقد تعلمنا الكثير عن المحبة، وحاولنا أن نعيشها أو عشناها بالفعل، لكننا كثيرًا ما شكونا من تعبها وفداحة تكلفتها. أما الإيمان، فقد كثر جدالنا حوله، فارتبكنا كثيرًا في حياتنا الروحية وبَعُدنا عن الهدف، وصار ذلك سبب فرقة بيننا، فتفرقنا إلى جماعات وطوائف.

اِقرأ المزيد: الرجاء

المجموعة: آب (أغسطس) 2011
سأتناول في هذا المقال، بعون الله، موضوعًا، وهو أيضًا موضوع حساس جدًا قد يجرح مشاعر الكثيرين، ولكني أرجو بمعونة الرب أن يكون نافعًا لكثيرين من القراء الأعزاء. ليس لأحد أن يفتخر في هذا الأمر، فالذين كان زواجهم ناجحًا عليهم أن يشكروا الرب على نعمته، لأن نسبة الزواج الناجح في أيامنا هذه هي قليلة جدًا. والذين لم ينجح زواجهم عليهم أن يفحصوا أنفسهم أمام الرب. لقد ترددت كثيرًا في كتابة هذا المقال، لأني أعلم أنه موضوع مؤلم لكثيرين من أولاد الله الأعزاء. ولكن هدفي من هذا المقال ليس هو الحديث عن مأساة الطلاق، بل عن سر الزواج الناجح. وسوف نشبّه الزواج بمبنى قائم على أعمدة متينة. فكل زواج يحتاج إلى ثلاثة أعمدة. أما الزواج المسيحي الناجح فيحتاج إلى عمود رابع. وأعمدة الزواج الناجح هي:

اِقرأ المزيد: الزواج المسيحي

المجموعة: آب (أغسطس) 2011
عندما انبثق النور لأول مرة على وجه البسيطة، كان ذلك أول أعمال الله لإعمار الأرض وتجهيزها. ثم توالت خلائقه الأخرى في الظهور تباعًا، وبعد أن أتم الخليقة المادية والحيوانية والنباتية "رأى الله ذلك أنه حسن"، ثم ختمها جميعًا بخلق آدم أبي الجنس البشري ليكون تاج الخليقة ومتسلطًا عليها "ورأى الله كل ما عمله فإذا هو حسن جدًا"!

اِقرأ المزيد: الشجرتان العظميان - الحلقة الأولى

المجموعة: آب (أغسطس) 2011
في سفر أخبار الأيام الثاني الأصحاح الرابع عشر، نجد قصة مشجعة جدًا ومؤكدة لحضور واستجابة الرب لطالبيه. هذه القصة هي عن الملك آسا الذي أكرم الرب في وقت ملكه واستجاب الرب لطلبه. ويقول عنه الكتاب: "فِي أَيَّامِهِ اسْتَرَاحَتِ الأَرْضُ عَشَرَ سِنِينَ. وَعَمِلَ آسَا مَا هُوَ صَالِحٌ وَمُسْتَقِيمٌ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ إِلهِهِ". ما عمله الملك آسا في وقت السلم: كان آسا يعلم تمامًا أنه ملعون من اتكل على ذراع بشر. ولذلك نرى أنه اتكل على الرب. قال له النبي عزريا بن عوبيد: "الرَّبُّ مَعَكُمْ مَا كُنْتُمْ مَعَهُ، وَإِنْ طَلَبْتُمُوهُ يُوجَدْ لَكُمْ، وَإِنْ تَرَكْتُمُوهُ يَتْرُكْكُمْ".

اِقرأ المزيد: طلبناه فأراحنا

المجموعة: آب (أغسطس) 2011
هناك قضايا عامة يُستوجب الاستفتاء بصددها، وهناك قضايا خاصة يحددها التاريخ، وتظل القضايا الروحية حقائق تحتاج إلى التطبيق العملي. كتب أفلاطون في كتابه "السياسة" 469 ق م: "إن الإنسان الكامل الذي من غير أن يفعل شرًا يقبل على نفسه أفظع مظاهر الظلم، فيُجلد ويُقيد ويُعذب بل وتُقلع عيناه وبعد أن يحتمل كل الآلام الممكنة يُربط إلى سارية، هو الذي يلزمه أن يعيد ثانية بدء البر الأصلي وصورته". ويصحح بولس رسول يسوع المسيح هذه المعلومة قائلاً: "أن المسيح مات من أجل خطايانا حسب الكتب". وما هي الحاجة الى الكفارة؟ إنها الطريقة الإلهية الفريدة لمغفرة الخطايا من غير أن تبدي تساهلاً في القداسة الإلهية ولا تناقضًا مع عدله الأزلي.

اِقرأ المزيد: قضية رأي خاص

المجموعة: آب (أغسطس) 2011

في صلاة المسيح التي تسمى (الصلاة الربانية) علمنا الرب يسوع عن الغفران بقوله: "واغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن أيضًا للمذنبين إلينا" (متى 12:6). "فإنه إن غفرتم للناس زلاتهم، يغفر لكم أيضًا أبوكم السماوي. وإن لم تغفروا للناس زلاتهم، لا يغفر لكم أبوكم أيضًا زلاتكم" (متى 14:6-15). والسؤال الذي يواجهنا هو: هل غفران الله لنا يتوقف على غفراننا نحن لمن أخطأ إلينا؟ عندما طلب التلاميذ من الرب يسوع أن يعلّمهم كيف يُصلّون قال لهم: "عندما تصلّون فقولوا "أبانا الذي في السماوات"، ومن خلال هذه الصلاة طلب منهم أن يغفروا.

اِقرأ المزيد: ماذا لو لم يغفر المؤمن لأخيه زلاته؟

المجموعة: آب (أغسطس) 2011

Admaوتنطلقُ الصيحاتُ مع كل هتافٍ تعبيرًا عن رغبات القلب الدّفينة. وتخرجُ الصرَخاتُ من حنايا النفس، عساها تصلُ آذان مَنْ في أيديهم القضيبُ والصَّولجان. وتعلو الهتافاتُ حاملةً معها أنَّات الإنسان، واختلاجاتِ الوجدان علَّها تجدُ صدىً في القلوب، أو ردًا إيجابيًا لدى الأسياد القابعين على كراسي الحكم والسلطان. وهكذا يخرج المواطن من تحت وطأة الطغيان والاستبداد، لكي يطالب بحريته واستقلاله في جماعاتٍ وحشودٍ يملأون الأزقَّة والشوارع والساحات.

اِقرأ المزيد: أطلقني حرًا... سيدي

المجموعة: آب (أغسطس) 2011

Labib Mikhailالعالم المعاصر، عالم حائر، ثائر، يتخبط في دياجير الظلام، والأمم والشعوب والدول المبعثرة على الكرة الأرضية يبحثون عن حلّ. قالوا إن "الدين هو الحل"...ولكن ثبت بالدليل القاطع أن الدين ليس حلاً لمشاكل الشعوب... لقد سيطر الدين في حقبة من الزمن على أوروبا، وكان أن أقام محاكم التفتيش التي كانت تحكم بالإعدام على كل من يقتني نسخة من الكتاب المقدس، بحجة أن الكهنة وحدهم هم الذين لهم الحق في تفسير الكتاب، ومن يعتدي على حقهم فمصيره التعذيب والموت.

اِقرأ المزيد: المسيح هو الحلّ

المجموعة: آب (أغسطس) 2011

بلغ الشقاء في العالم ذروته، خاصة في هذه الأيام التي يتزايد فيها زخمه يومًا بعد يوم، وسنة بعد أخرى. دلّت الإحصاءات إلى أنه وصلت حدّة الشقاء إلى رقم قياسي لم يسبق له مثيل. هذا بالرغم من البحبوحة العلمية، والثقافية، وانتشار وسائل الترفيه. أعتقد أن السبب الرئيسي لذلك هو أن الإنسان يحاول أن يشبع قلبه بأمور كثيرة ليستعيض بها عن حاجته الماسة. بلغ الشقاء في العالم ذروته، خاصة في هذه الأيام التي يتزايد فيها زخمه يومًا بعد يوم، وسنة بعد أخرى. دلّت الإحصاءات إلى أنه وصلت حدّة الشقاء إلى رقم قياسي لم يسبق له مثيل.

اِقرأ المزيد: حاجة الإنسان

المجموعة: آب (أغسطس) 2011

logo

دورة مجانية للدروس بالمراسلة

فرصة نادرة تمكنك من دراسة حياة السيد المسيح، ودراسة حياة ورسائل بولس الرسول. عندما تنتهي من هاتين الدراستين تكون قد أكملت دراسة معظم أسفار العهد الجديد. تتألف كل سلسلة من ثلاثين درسًا. تُمنح في نهاية كل منها شهادة خاصة. للمباشرة بالدراسة، أضغط على خانة الاشتراك واملأ البيانات. 

صوت الكرازة بالإنجيل

Voice of Preaching the Gospel
PO Box 15013
Colorado Springs, CO 80935
Email: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
Fax & Tel: (719) 574-6075

عدد الزوار حاليا

76 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

إحصاءات

عدد الزيارات
11576658