يحاول الشيطان بشتى الوسائل أن يحوِّل أنظار القديسين إلى شخص آخر غير الرب يسوع المسيح،

اِقرأ المزيد: الشخص الوحيد الذي يجب أن ننظر إليه

يقول الكتاب المقدَّس عن الرَّبّ يسوع المسيح في معرض حديثهِ عن التّجسُّد الميلاديّ:

اِقرأ المزيد: القواعِد الكتابيَّة في الطّبيعة الإلهيَّة

آدم أُغويَ وضلَّ الطَّريق فوقعَ في العصيان،
ونظرَ إلى نفسه فإذا هو بِعُريان،
ونسيَ أنَّه مخلوقٌ على صورةِ الله المنّان،

اِقرأ المزيد: وتمتدُّ يدُ الرَّحمانْ

ما أجمل البصيرة الثاقبة "رأينا نجمه... وأتينا لنسجد له!" ويا لروعة حكماء المشرق المترسِّخين في علم الفلك، إذ جاءوا إلى أورشليم وآمنوا بما قيل لهم بحسب المكتوب بأنه في بيت لحم يولد الملك ودليلهم المُفرح [النجم]!

اِقرأ المزيد: النجوم المُرشِدة للنور الحقيقي

بهذا المقال نجيب عن التساؤل الثاني بين ثمانية من تساؤلات سبق وطرحناها تحت عنوان" حوار مفتوح" سلَّطنا فيها الضوء على هوية المسيح ومن تُرى يكون.

اِقرأ المزيد: نبوءات ومشاعل نور

لم تهتم السماء بمولد طفلٍ سوى مولد الرب يسوع المسيح، الذي لم ينل من البشر أي التفاتة حتى من رؤساء الكهنة الذين سألهم هيرودس: أين يولد المسيح؟

اِقرأ المزيد: تسبيحة الملائكة

إن الكتاب المقدس هو سجلّ الله التاريخي لعلاقته بالخليقة ولا سيما الإنسان.‏ فالله منذ الأزل بل من قبل تأسيس العالم ألّف هذا السجلّ، وخطط له،

اِقرأ المزيد: سجلّ الله التاريخي

"تسرّعٌ في البحث، تقوى في الإيمان، أمان في البشارة، وبركات أبديّة في معرفة الثالوث." هكذا وصف توماس آدمز ما يحدث عند دراسة موضوع الثالوث. فما كُتب عن الثالوث كثير جدًا، لكن مفهوم الثالوث يبقى من المواضيع الأصعب لأسباب قديمة ومتنوّعة.

اِقرأ المزيد: الثالوث

أتحدّث معكم عن شخصية قد تكون منسيَّة من كثيرين؛ شخصية يوسف النجَّار خطيب المطوّبة مريم العذراء،

اِقرأ المزيد: الميلاد ويوسف النجار

والمقصود من "الكتاب" هو بلا شك الكتاب المقدس، لأنه ليس هناك كتاب آخر يمكن أن يُقال عنه أنه "الكتاب"، فهو كتاب الله، كلامه الموحى به.

اِقرأ المزيد: لكي نستفيد من الكتاب

تمرّ الأيام، جيل يمضي وجيل يجيء، ومع هذا تبقى قصة ميلاد الرّب يسوع المسيح، أقدس وأعظم وأجمل قصة في التّاريخ: فهي قصة افتقاد السّماء للأرض.

اِقرأ المزيد: أسئلة بشريّة وإجابات سماويّة

لما دخل بالصبي يسوع أبواه إلى الهيكل، أخذه سمعان الشيخ بين ذراعيه.

اِقرأ المزيد: علامة تُقاوَم

هل تعلم أن الآية الواردة في 1تيموثاوس 16:3 كانت جزءًا من أحد ترانيم المسيحيين الأُوَل لتعبِّر عن عقيدتهم ومحبتهم للرب؟ كما أنها ترينا نوع الحياة التي كان الله يحياها، إذ كان إنسانًا لنراه بأعيننا وندركه بعقولنا في صورة نفهمها كبشر.

اِقرأ المزيد: وبالإجماع عظيم

عندما ندرس قصة الميلاد في إنجيلَي لوقا ومتى، تُلفت أنظارنا عبارة "لا تخف" التي يوجّهها ملاك الرب أولاً لزكريا الكاهن، ثم للعذراء مريم، ثم ليوسف، ثم للرعاة.

اِقرأ المزيد: بشارة الميلاد

تهانينا القلبية لتخرج كل من كريستينا وجوي وجوناثان قرموط 

اِقرأ المزيد: أخبار ديسمبر 2019