...

في صلاة المسيح التي تسمى (الصلاة الربانية) علمنا الرب يسوع عن الغفران بقوله: "واغفر لنا ذنوبنا

"حِينَئِذٍ ذَهَبَ الْفَرِّيسِيُّونَ وَتَشَاوَرُوا لِكَيْ يَصْطَادُوهُ بِكَلِمَةٍ. فَأَرْسَلُوا

مع أن معلمنا وقائدنا شخص الرب يسوع - الذي من المفترض أن نتّبع خطواته، كما علمنا الرسول بطرس -

"مَنْ يَنْتَدِبُ الْيَوْمَ لِمِلْءِ يَدِهِ لِلرَّبِّ؟" (1أخبار 5:29). "شَعْبُكَ مُنْتَدَبٌ فِي

سأتناول في هذا المقال، بعون الله، موضوعًا، وهو أيضًا موضوع حساس جدًا قد يجرح مشاعر الكثيرين،

عندما انبثق النور لأول مرة على وجه البسيطة، كان ذلك أول أعمال الله لإعمار الأرض وتجهيزها. ثم

في سفر أخبار الأيام الثاني الأصحاح الرابع عشر، نجد قصة مشجعة جدًا ومؤكدة لحضور واستجابة الرب

"أَمَّا الآنَ فَيَثْبُتُ: الإِيمَانُ وَالرَّجَاءُ وَالْمَحَبَّةُ، هذِهِ الثَّلاَثَةُ وَلكِنَّ

هناك قضايا عامة يُستوجب الاستفتاء بصددها، وهناك قضايا خاصة يحددها التاريخ، وتظل القضايا الروحية

تخرجت الأخت مايا نبيل الحج بدرجة دكتوراه في الطب من NE Ohio Medical University بتاريخ

بلغ الشقاء في العالم ذروته، خاصة في هذه الأيام التي

...

...